الجوقات
جوقات الرعية
ألترنيم هوتعبيرعن اتّحاد كنيسة السماء في أداء نشيد الشكر والتمجيد الّذي ترفعه الكنيسة بلا انقطاع إلى الآب السماوّي. الألحان الكنسّية هي انعكاس لتسبيح الملائكة في ليتورجّيا الحمل، من هنا امتازت الليتورجّيات بإتقان الألحان، وكان لا بّد من جوقات مدّربة تقوم بهذه الخدمة.
الجوقة هي إذاً مجموعة من مؤمنين ملتزمين اختاروا أن يسّبحوا الّرّب من خلال الترانيم والتراتيل. إنّهم يشّكلون عائلة واحدة تجمعهم المحّبة والاحترام المتبادل. هذه العائلة يحيطها أب روحّي هو كاهن الرعّية، وتضّم مسؤولين يعملون على تقوية عمل الجوقة، وأعضاء يلتزمون تحقيق هدف الجوقة الروحّي والإجتماعّي.
هدف الجوقة هو مساعدة الشعب على المشاركة الفعّالة في الاحتفالات الليتورجيّة وإضفاء جّو من الصلاة والخشوع في القّداس الإلهّي من خلال التراتيل والترانيم الدينّية.
لذلك على كّل فرد المشاركة الحقيقّية في الصلاة خلال القّداس وعدم الاكتفاء بالترتيل والترنيم فقط. لذلك على الجوقة كما على المرتّلين الإفراديّين أن يلتزموا بما تمليه عليهم طبيعة الإحتفال الطقّسي وقواعده، دون تعّد على حّق المؤمنين بالمشاركة. فالليتورجيا للشعب، ولا يحّق للجوقة أن تأخذ مكان الشعب. دورالجوقة مساعد لا مستقّل ...
إعلموا، أنّكم المشهد الحّي للإنجيل؛ صوتكم دعوة إلى التسبيح؛ صمتكم دعوة إلى التأ ّمل، كلماتكم حياة، إنتبهوا، فالجميع يراكم ويتأثّر بنوعيّة حضوركم وأدائكم!
مع استلام كهنة الأبرشيّة خدمة رعية مار منصور في أوائل سنة ٢٠٠٠، كانت القداديس والإحتفالات الليتورجية تُخدم من جماعة المؤمنين والأصوات التوّاقة إلى الإنشاد والصلاة، فكانت بداية أولى الجوقات "جوقة مار منصور" الليتورجية التي لا تزال حتى يومنا هذا تنشد وتساعد المؤمنين على الصلاة.
مع بداية عام ٢٠٠٢، ازدادت أعداد المؤمنين والأفراد في ضواحي منطقة النقاش وكانت الحاجة إلى إشراك العنصر الشبابي في خدمة القداديس مع ما يمتلكون من مواهب ووزنات يُسَخّرونها في الخدمة.
تأسست حينها جوقة كاريزما التي كانت تضمّ الفتيان والفتيات من عمر ١١ سنة إلى ١٨ سنة (كما الأطفال) وبعدها انضمت جوقة كيريغما للشبيبة عام ٢٠٠٤ والتي تضم الشبان والشابات ما فوق ١٨ سنة.
لا تزال هذه الجوقات الثلاث تصلي وتساعد الشعب على المشاركة الفعّالة في الاحتفالات الليتورجيّة حتى يومنا هذا
الجوقة هي إذاً مجموعة من مؤمنين ملتزمين اختاروا أن يسّبحوا الّرّب من خلال الترانيم والتراتيل. إنّهم يشّكلون عائلة واحدة تجمعهم المحّبة والاحترام المتبادل. هذه العائلة يحيطها أب روحّي هو كاهن الرعّية، وتضّم مسؤولين يعملون على تقوية عمل الجوقة، وأعضاء يلتزمون تحقيق هدف الجوقة الروحّي والإجتماعّي.
هدف الجوقة هو مساعدة الشعب على المشاركة الفعّالة في الاحتفالات الليتورجيّة وإضفاء جّو من الصلاة والخشوع في القّداس الإلهّي من خلال التراتيل والترانيم الدينّية.
لذلك على كّل فرد المشاركة الحقيقّية في الصلاة خلال القّداس وعدم الاكتفاء بالترتيل والترنيم فقط. لذلك على الجوقة كما على المرتّلين الإفراديّين أن يلتزموا بما تمليه عليهم طبيعة الإحتفال الطقّسي وقواعده، دون تعّد على حّق المؤمنين بالمشاركة. فالليتورجيا للشعب، ولا يحّق للجوقة أن تأخذ مكان الشعب. دورالجوقة مساعد لا مستقّل ...
إعلموا، أنّكم المشهد الحّي للإنجيل؛ صوتكم دعوة إلى التسبيح؛ صمتكم دعوة إلى التأ ّمل، كلماتكم حياة، إنتبهوا، فالجميع يراكم ويتأثّر بنوعيّة حضوركم وأدائكم!
مع استلام كهنة الأبرشيّة خدمة رعية مار منصور في أوائل سنة ٢٠٠٠، كانت القداديس والإحتفالات الليتورجية تُخدم من جماعة المؤمنين والأصوات التوّاقة إلى الإنشاد والصلاة، فكانت بداية أولى الجوقات "جوقة مار منصور" الليتورجية التي لا تزال حتى يومنا هذا تنشد وتساعد المؤمنين على الصلاة.
مع بداية عام ٢٠٠٢، ازدادت أعداد المؤمنين والأفراد في ضواحي منطقة النقاش وكانت الحاجة إلى إشراك العنصر الشبابي في خدمة القداديس مع ما يمتلكون من مواهب ووزنات يُسَخّرونها في الخدمة.
تأسست حينها جوقة كاريزما التي كانت تضمّ الفتيان والفتيات من عمر ١١ سنة إلى ١٨ سنة (كما الأطفال) وبعدها انضمت جوقة كيريغما للشبيبة عام ٢٠٠٤ والتي تضم الشبان والشابات ما فوق ١٨ سنة.
لا تزال هذه الجوقات الثلاث تصلي وتساعد الشعب على المشاركة الفعّالة في الاحتفالات الليتورجيّة حتى يومنا هذا